يا درب ذي ناعم يا حيد السماء.... كانت البيضاء المحطة الأولى التي توجه إليها الحوثي

ونحن على أبواب موسم هطول الأمطار وتدفق السيول, يعاني القطاع الزراعي في محافظة

إن بعض البشر ماهرون جدًا في قتل الفرحة و افساد المتعة ، بل مبدعون في ذلك. فعندما

سيذكر عام ١٩٧٤ ، بالنسبة لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ، كعام للانفتاح

  بالرغم من ان المجلس الانتقالي يمتلك قوة بشرية قتالية كبيرة إلا ان تلك القوة

  الحوثي يخشى السلام .. هذا هو ملخص الحكاية ..  قرار السلام بالنسبة له أصعب من

أطلَّ علينا وغادر،عيدُ الفطرِ السابع، عيد رمضان، كتحصيل حاصل، وجُلَّ مانتمنى

    وأنا أتابع منشورات بعض المشاركين المسرفين في إفراط وتجاهل ثوابت يافع

  الاخطر من كورونا انهيار القطاع الصحي المنهار اساسا، هذا الانهيار يضاعف

     بلعيد الجوبعي احد ثوار الجنوب الاوائل انطلق في دروب الثورة السلمية منذ

  توفي الأديب والمثقف ميفع عبد الرحمن ، وكانت مساحة الحزن الواسعة عليه هي أبلغ

  الصين وايران .. إتفاق يرقى إلى مستوى التحالف .. ما الذي دفع الصين في الوقت

  أيام معدودة فقط تفصلنا عن شهر رمضان المبارك وليس هناك أي بارقة امل تلوح بالأفق

    بعد كل الاحصائيات الهائلة التي حلت باليمن منذ بداية عاصفة الحزم ضد

  (في ذكرى إعلان الحرب  على اليمن 26 مارس 2015م )        بإنقضاء هذا

      لقد راودني الفكر ذات يوم واستبدل اليقين بالشك الشك الذي لا مفر منه،

    حين يأتي رد الوفاء بصورة عكسية، يتجلى حجم الاجحاف في حق صاحب الحق، وتصاب

  الدرس الاول للحكومة كان يوم وصولها عدن عندما انهالت عليها صواريخ الحوثيين في

    من حق الجماهير الغاضبة ان تغضب وان تثور و ان تتكلم و ان تصل صوتها لكل

  اليمن من البلدان الفقيرة، ليس على مستوى الموارد والتنمية والاستثمار في